تاريخ الدراما السورية هو تاريخ قريب نسبياً، ولما كانت مرحلة تحققها وانتشارها عاصرت ما يسمى الحركة التصحيحية، فلم تكن إلا خروجاً عن التاريخ العام لسوريا.
يتحدث السوريون في الداخل أيضا عن أن التردي المعيشي والانهيار الاقتصادي والفقر المدقع الذي ترزح تحته فئات كثيرة من الشعب السوري أدى إلى انتشار مهنة الدعارة
ابتعدت الدراما السورية لموسم 2024 عن الكوارث التي مر بها السوريون في العام الماضي ومن أبرزها الزلزال المدمر، إضافة للفقر الشديد الذي يعيشونه، والحرائق..
لا تزال الأعمال الدرامية المشتركة (السورية – اللبنانية) تحاول البحث عن مكان لها في سباقات المواسم الرمضانية، ورغم محاولة هذه الأعمال تقديم بدايات تدعو للتفاؤل ف