قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، في 20 كانون الثاني عام 2017 إنّ موسكو تعتبر المحادثات المرتقبة في أستانة بمنزلة "إسهام مهمّ في وضع معايير التسوية السياسية الشاملة في سوريا"
"يكفيك أن تقرأ أستانا 16 أو 17، أو أياً من الأستانات السابقة، ما زال المُقرَّر كما هو: وحدة سوريا أرضاً وشعباً، مكافحة الإرهاب، زيادة المساعدات الإنسانية، ضمان عودة طوعية وآمنة للنازحين السوريين"..