بعد تنامي ثورة الانترنت، وتصدر البرامج الكوميدية لمشاهدات السوشال ميديا؛ اتجهت كل وسائل الإعلام الحديثة لإنتاج برامج عديدة قدمت نجوماً جدداً على الساحة الكوميدية، حتى أصبحت هذه البرامج جزءاً أساسياً لمقياس نجاح أو فشل أي وسيلة إعلامية.
game over
دائماً ما تكون العلاقة بين المديرين والموظفين مليئة بالتوتر. وغالباً ما تكون هذه العلاقات متشابهة مع كل المديرين على مختلف أعمالهم ، وفي المقابل نحصل على النتيجة ذاتها عند مقارنتها من وجهة نظر الموظفين، لتبقى الإجابة عن السؤال التاريخي معلقة : أيهما على حق؟ الموظف أم المدير؟
هل فكر أحدنا أن يحول الحرب لفكرة خيالية؟ أو لعبة نلهو بها في الزمن المتبقي للهروب من واقعها الذي نعيشه؟ يجوز لنا التحايل على كل هذه الحرب أو الحروب بأن نضحك عليها.. فقط نضحك لأنها أفضل أنواع المقاومة التي يكرهها صُناعها أنفسهم
ليست تكنولوجيا.. إنما ما بعد التكنولوجيا.. إنها نمط حياة جديد سيكون عنواناً للعالم بعد 30 عامًا تقريبًا، كما توقع العلماء والمختصون، لكن هل نحن جاهزون لقبول كل هذه الإنجازات في الثورة الرقمية؟
من منّا لم يقع في الحبّ يومًا؟ يبدو سؤالًا صعبًا على الجميع.. حتى على فريق Game over أنفسهم، لكن في المقابل هناك علاقات عاطفية تصل لمرحلة المياعة، وتتفيه العلاقة بتصرفات غير مفهومة، وتثير السخرية لدى الآخرين.