سمع معظمنا عن طالبة سورية تفوقت على جميع أقرانها في جامعة "بهتشه شهير" في مدينة إسطنبول التركية، ياسمين نيال استطاعت دراسة اللغة التركية وفيما بعد تابعت دراستها باللغة ذاتها في فروع، الإعلام والسياسة وعلم النفس في آن واحد
من وحي تجربتها، سماح الجندي سوريّة مقيمة في ألمانيا استطاعت الدمج بين مشاعر فنانات سوريات وأخريات ألمانيات في لوحة واحدة، تبدأ اللاجئة رسمها وتكمل المواطنة اللوحة ليتشكل مزيج من التضامن والدعم من دون لقاء أو كلام.
جورية ربيع حرمت فرصتها من التعليم مع خسارتها لعملها وعمل عائلتها، انتقلت إلى أحد مخيمات لبنان لتتفاجأ بالعدد الكبير للأطفال المحرومين من التعليم ما دفعها إلى تحويل أحد الخيم إلى مدرسة.
تقديم
نور الجابر
إعداد
ولاء عواد
Producer
أيمن مكية
محمود بشير أوغلو، يقيم في مدينة مرسين التركية يعمل في التدريس إضافة إلى كونه مترجماً في مشفى المدينة، رغم معاناته من مرض السرطان فإنه يحاول أن يتغلب عليه ويتابع حياته بشكل طبيعي.
عمر المحمود طالب جامعي يدرس في الفصل الأخير في قسم هندسة الميكانيك بجامعة كارابوك، إلى جانب دارسته تطوع عمر لخدمة الطلاب ومساعدتهم لفهم دروسهم الجامعية.
تنحدر من محافظة دير الزور خرجت من البلاد باتجاه تركيا في ظل ظروف صعبة ولتعيش وحيدة في ولاية كارابوك، لكن كل ذلك لم يمنعها من متابعة دراستها في كلية الإلهيات بجامعة كارابوك إضافة إلى تأسيس مشروعها الخاص
فاجأ عدم انتشار اللعبة بين النساء في ألمانيا بطلة الشطرنج السورية ريتا ياغي فأسست فريقاً نسائياً وشرعت في تدريبه وحين حالت قيود كورونا دون استمرار التدريب المباشر انتقلت للتدريب عبر الإنترنت
شاب سوري بدأ تعلم الطبخ منذ سن العاشرة وله أسبابه في ذلك، هو الشيف عمر الذي اتخذ من منصات التواصل مكانا لتعليم الطبخ بأبسط الأدوات وبطريقة لا تخلو من المرح والتسلية