سمع معظمنا عن طالبة سورية تفوقت على جميع أقرانها في جامعة "بهتشه شهير" في مدينة إسطنبول التركية، ياسمين نيال استطاعت دراسة اللغة التركية وفيما بعد تابعت دراستها باللغة ذاتها في فروع، الإعلام والسياسة وعلم النفس في آن واحد
نجاح
من وحي تجربتها، سماح الجندي سوريّة مقيمة في ألمانيا استطاعت الدمج بين مشاعر فنانات سوريات وأخريات ألمانيات في لوحة واحدة، تبدأ اللاجئة رسمها وتكمل المواطنة اللوحة ليتشكل مزيج من التضامن والدعم من دون لقاء أو كلام.
عمرها 77 عاماً وما تزال تمارس الرياضة وتدرّبها وتعتبر أن العمر مجرد رقم
إليك قصتها
جورية ربيع حرمت فرصتها من التعليم مع خسارتها لعملها وعمل عائلتها، انتقلت إلى أحد مخيمات لبنان لتتفاجأ بالعدد الكبير للأطفال المحرومين من التعليم ما دفعها إلى تحويل أحد الخيم إلى مدرسة.
تقديم
نور الجابر
إعداد
ولاء عواد
Producer
أيمن مكية
محمود بشير أوغلو، يقيم في مدينة مرسين التركية يعمل في التدريس إضافة إلى كونه مترجماً في مشفى المدينة، رغم معاناته من مرض السرطان فإنه يحاول أن يتغلب عليه ويتابع حياته بشكل طبيعي.
إعداد وتقديم:
نور الجابر
Producer
أيمن مكية
عمر المحمود طالب جامعي يدرس في الفصل الأخير في قسم هندسة الميكانيك بجامعة كارابوك، إلى جانب دارسته تطوع عمر لخدمة الطلاب ومساعدتهم لفهم دروسهم الجامعية.
إعداد وتقديم:
نور الجابر
Producer
أيمن مكية
تنحدر من محافظة دير الزور خرجت من البلاد باتجاه تركيا في ظل ظروف صعبة ولتعيش وحيدة في ولاية كارابوك، لكن كل ذلك لم يمنعها من متابعة دراستها في كلية الإلهيات بجامعة كارابوك إضافة إلى تأسيس مشروعها الخاص
إعداد وتقديم: نور الجابر
Producer أيمن مكية
فاجأ عدم انتشار اللعبة بين النساء في ألمانيا بطلة الشطرنج السورية ريتا ياغي فأسست فريقاً نسائياً وشرعت في تدريبه وحين حالت قيود كورونا دون استمرار التدريب المباشر انتقلت للتدريب عبر الإنترنت
إعداد وتقديم:
نور الجابر
Producer
أيمن مكية
هاوي جمعِ التحفِ والنُّحاسياتِ منذ الصغر، ومع تقدمِه بالعمر تجولَ في عدة دولٍ منها مصر والسعودية وإيران والأردن، للحصول على أكبر قدرٍ من التحف.
شاب سوري بدأ تعلم الطبخ منذ سن العاشرة وله أسبابه في ذلك، هو الشيف عمر الذي اتخذ من منصات التواصل مكانا لتعليم الطبخ بأبسط الأدوات وبطريقة لا تخلو من المرح والتسلية