أوعز وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس بإجراء تحقيقات حول مصدر تسريبات أمنية وعسكرية، تتعلق بإيران والاجتماع العسكري بين إسرائيل ودول عربية في شرم الشيخ.
في الوقت الذي تتجه فيه القيادة السياسية في إسرائيل نحو التصعيد لمواجهة النووي الإيراني، الذي عبر عنه نفتالي بينيت، بخطة "ضرب رأس الأخطبوط"، يظهر تيار آخر يقوده العسكر الإسرائيلي يفضل وجود اتفاق نووي لكسب مزيد من الوقت للاستعداد للخيار العسكري.