"لا يمل الفنان دريد لحام من تكرار شكره وامتنانه للرئيس السوري على عطائه وتكريمه للفن والفنانين، وربما آخر مرة زار فيها لحام صالة عرض سينما كانت في سبعينيات القرن المنصرم، وإلا لما تجرأ على وصف ما يحصل في دور السينما على أنه فن" هكذا يلخص الناقد الفني