محمد، وعز الدين، وإبراهيم، ثلاثة شبان هجرهم قصف النظام من قرى ريف اللاذقية، وجمعتهم خيمة العزوبية في مخيمات خربة الجوز
في ريف إدلب، حيث يجتمعون على مائدة الإفطار كل يوم.
رمضان بخيمة
محمد 14 عاماً، فقد أمه وأباه في غارة جوية استهدفت منزلهم، قبل تهجيره وإخوته إلى مخيم كنصفرة في ريف إدلب، حيث يعيشون مع جدهم وجدتهم.
سعاد محسن المحمد، أم محمود، لاجئة سورية في مخيم الريحانية في لبنان، تعيش وحدها مع أطفالها الأربعة، بعد أن فقدت زوجها وكل أفراد عائلتها في قصف على مدينتهم القصير بريف حمص.
أم محمود، مهجرة من حلفايا في ريف حماة، ربت مع أطفالها أبناء زوجها، تعيش اليوم مع عائلتها في مخيم الريف الشمالي قرب الحدود السورية التركية.
#رمضان_بخيمة
مريم تركي إبراهيم، أم شريف، أم لستة أطفال اعتقل النظام زوجها قبل ست سنوات، فأضحت وحدها المعيل لهم، تعيش مع صغارها في مخيم بشائر الخير في ريف إدلب الشمالي.
أبو أحمد وزوجته، مهجران من قرية كبانة في جبل الأكراد، اعتادت هذه العائلة استضافة ثوار الساحل وتحضير خبز التنور لهم، فاستحق أبو أحمد لقب "الزعيم"، وزوجته "أم الثوار".
أم فادي، أرملة مهجرة من مدينة خان شيخون، وأم لأربعة أطفال، تتشارك هي وجاراتها الأرامل في تأمين كلفة وجبة الإفطار وتحضيرها.
أم ثامر، 75 عامًا، نزحت برفقة ابنتها وابنها وزوجتيه الاثنتين من قريتهم في ريف إدلب الشرقي إلى مخيم وادي النسيم في الريف الجنوبي.
الحاجّة نعيمة، مهجرة من سهل الغاب بريف إدلب، ما تزال تحتفظ بتقليد صناعة كعك العيد رغم جميع الظروف.
فطوم المبارك، مهجّرة من منطقة عقيربات في ريف حماة ، تقيم مع زوجها وأبنائه الخمسة، في خيمة مصنوعة من الأقمشة المهترئة.