حذّر خبراء ومسؤولون في مؤسسات المعارضة السورية من كارثة غذائية قد تحدث في شمال غربي سوريا خلال السنوات القادمة، بسبب عمليات تهريب القمح من المنطقة، باتجاه المناطق الخاضعة لسيطرة النظام السوري و"قوات سوريا الديمقراطية"، نظراً للفارق في سعر طن القمح
واجهت "حكومة الإنقاذ" في إدلب العام الماضي مخاوف كبيرة من حدوث أزمة في الخبز قد تصل إلى المجاعة مع المحاولات الروسية لإغلاق معبر باب الهوى بوجه المساعدات الإنسانية الأممية في تموز الماضي، لكنها نجت من تلك الأزمة مع تمديد قرار إدخال المساعدات الإنساني
دعت "حكومة الإنقاذ" التابعة لـ "هيئة تحرير الشام" في إدلب "حركة المقاومة الإسلامية في فلسطين" (حماس) إلى مراجعة قرارها في إعادة العلاقات مع نظام بشار الأسد