تبدو حقبة "الأسد" في ذاكرة السوريين كالمحرقة التي أفنت أجساداً وبددت مصائر الملايين على مرّ 54 عاماً. وربما تظهر بعض الأحداث التي عاشها وعايشها السوريون خلال
أكدت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، ضرورة كشف الحقيقة وتحقيق العدالة لضحايا مجزرة حماة، وذلك في بيان أصدرته اليوم الأحد في الذكرى 43 للمجزرة التي ارتكبها النظام
سقط الأسد. وبعد مرور 43 عاماً تمكّن أهالي حماة ولأول مرة في تاريخهم، من إحياء ذكرى المجزرة التي ارتكبها آل الأسد بحق أبناء المدينة وبيوتها الوادعة. 43 عاماً وال
لم يكن ليل الثامن من شهر كانون الاول 2024 كباقي أيام طرابلس. لقد شهد أهالي هذه المدينة اليوم الأخير من حكم آل الاسد الديكتاتوري في سوريا، أو لنقل في سوريا ولبنا
تستقبل سوريا العام الجديد 2025 من دون حكم عائلة الأسد، التي هيمنت على السلطة لمدة 54 عاماً، في حدث تاريخي يُمثل تحولاً كبيراً في تاريخ البلاد، حيث تفتح
أزال سوريون، الجمعة، اسم رئيس النظام الأسبق في سوريا حافظ الأسد من جدار المسجد الأموي في العاصمة دمشق، في خطوة رمزية تعكس نهاية حقبة حكم عائلة الأسد المستمرة