في الحقيقة تمزّق يومها لباسنا وضميرنا الإنساني وهو يبحث عن معنى ما لما حدث والغاية منه. انتهت العقوبة، نفضنا الغبار عن لباسنا المدرسي العسكري وردّدنا بصوت واحد
يقول خالد العظم أحد رجالات الدولة السورية البارزين في الخمسينيات: "إنني أعتبر نفسي أحد المسؤولين كلياً أو جزئياً في الفترة بين 1943 و1958 فيما فقدته بلادي.
أحيا عشرات المتظاهرين في ساحة الكرامة وسط مدينة السويداء، اليوم الأربعاء، الذكرى السنوية الـ 42 لمجزرة حماة، التي ارتكبها نظام حافظ الأسد عام 1982، وراح ضحيتها