خلال مواجهته لثورة الحرية والكرامة، استنفذ بشار الأسد طاقة جيناته الإجرامية ومؤهلاته المرضية وما يتطلبه الدفاع عن مغانم سلطة استبدادية فاسدة ومنقوصة الشرعية
يدمّر الطغاة البلاد والشعوب التي يحكمونها بطرائق مختلفة، ولكن دائماً تكون النتائج كارثية. وهذا ما فعله حافظ الأسد عندما وصل للحكم عام 1970 عبر انقلابه العسكري، الذي أطلق عليه اسماً آخر كان "الحركة التصحيحية".
منذ عُرض مسلسل "النار بالنار" في رمضان الماضي أثار جدلًا كبيرًا بين السوريين واللبنانيين بشكل خاص. المسلسل -كما يعرف المشاهدون والقرّاء- يتناول قصة معلمة سورية محجبة تلجأ إلى لبنان
كشفت وثائق سرية نشرت حديثاً، طلب رفعت الأسد، من بريطانيا دعمه للإطاحة بحكم شقيقه رئيس النظام السوري السابق حافظ الأسد، وتعيينه رئيساً لسورياً بدلاً عنه عام 1986.
مع تركيز إدارة جو بايدن على مجابهة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في تحركاته ضد أوكرانيا، سعى الكرملين وبكل هدوء للاستثمار في النفوذ الروسي المتزايد في الشرق الأوسط