تُعتبر الزراعة في سوريا ركناً أساسياً في الاقتصاد السوري، وتشكل مصدراً هاماً للأمن الغذائي والدخل المادي، إذ توفر فرص عمل للآلاف من السوريين، نتيجة لمهارة اليد
يعاني الفلاحون في سوريا من تحديات متزايدة، أبرزها الارتفاع الحاد في تكاليف الزراعة والتأخر في صرف مستحقات محاصيلهم. هذا الواقع يضع ضغوطاً كبيرة على المزارعين ال
تواجه المحاصيل الشتوية في محافظة السويداء تحديات تهدد استمراريتها، في ظل تراجع الدعم الزراعي من قبل حكومة النظام السوري وارتفاع تكاليف الإنتاج، إذ يعاني
أدى إهمال النظام في دعم زراعة الشوندر السكري في سوريا وتطوير البنية التحتية إلى تحويل محصول البلاد إلى علف للحيوانات بدلاً من استثماره في الصناعات الغذائية
أثار رفض المؤسسة العامة للصناعات الغذائية في النظام السوري للتسعيرة التي حددها الفلاحون في محافظة السويداء لمحصول العنب غضبهم، مؤكدين أنهم لن يسلموا المحاصيل
قالت جمعية حماية المستهلك، اليوم السبت، إن 90% من مزارعي الساحل السوري تخلّوا عن زراعة البندورة، مما يخلق مخاوف من تحوّل سوريا من دولة مصدرة للمادة إلى مستوردة
يشهد القطاع الزراعي في محافظة حماة أزمة متصاعدة، حيث تزداد الضغوط على المزارعين نتيجة التكاليف الباهظة للإنتاج، والتي يقابلها تراجع مستمر في المردود الزراعي