انخفض منسوب المياه في نهر الفرات ضمن الأراضي السورية بشكل كبير خلال الفترة الماضية، حتى وصل إلى مستوى باتت فيه عمليات توليد الطاقة أمراً شبه مستحيل، كما هو الحال في سد تشرين بريف حلب.
كشف مدير "الموارد المائية" في السويداء، محمود ملي، أن نسبة التخزين الكلي لسدود المحافظة بلغت 30 في المئة، ونتيجة لذلك تمت مخاطبة الفلاحين بعدم زراعة أراضيهم التي تعتمد على مياه سدي سهوة بلاطة وسهوة الخضر.