بعد أسابيع من الغضب الذي أثاره تسجيل مصور يظهر فيه شبان ألمان يرددون شعارات عنصرية معادية للأجانب على أنغام أغنية شهيرة، في أحد منتجعات جزيرة زيلت شمالي ألمانيا
غرقت فرنسا في واحدة من أخطر الأزمات السياسية في الجمهورية الخامسة، بعد قرار الرئيس "إيمانويل ماكرون" غير المتوقع بالدعوة إلى انتخابات جديدة في أعقاب الهزيمة.
ربما لا يمر أسبوع من دون أن يعاني اللاجئون من أزمة أو مشكلة في دول لجوئهم، فبعد نجاتهم من الحروب والصراعات التي تحيق بأرضهم الأم واعتقادهم أنهم وصلوا إلى أرض..
ما تزال فرنسا تعيش على وقع الصدمة التي أحدثها قرار الرئيس إيمانويل ماكرون بحل الجمعية الوطنية والدعوة لانتخابات مبكرة، وذلك بعد فوز حزب التجمع الوطني اليميني.
يشكل موضوع الهجرة واللاجئين أحد أبرز المواضيع التي تشغل الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا، المزمع عقدها في 30 حزيران و7 تموز، فيما تتناول الأحزاب والكتل الس
رفع مشجعون نمساويين لافتة تحمل عبارة معادية للاجئين والأجانب، خلال مباراة منتخبهم الوطني ضد بولندا، التي جرت مساء الجمعة في الملعب الأولمبي بالعاصمة الألمانية
حقق اليمين المتطرف بقيادة جورجيا ميلوني ومارين لوبن قفزة نوعية في الانتخابات الأوروبية، لكن دون قلب الطاولة أو تسوية الخلافات التي تمنعهما من تشكيل جبهة موحدة.
تجمع نحو 10 أشخاص بالقرب من سياج معزز بالأسلاك الشائكة وسط الغابات الكثيفة على الحدود في بيلاروسيا، ترقبا لفرصة سانحة للتسلق أو اختراق السياج والتوجه غربا إلى ب