هذا التناوب والتموّج بين قوي وضعيف، بين مؤثّر ومتأثّر، لم يشمل دول هذا المشرق المتوسط البائس، بل لعله يحسب لنا ثباتنا في لعب دور المنفعل المفعول به، ربما لم نثبت في موقف سواه، والطريف بالأمر أنّه ثبات أنتج نقيضه، جاعلا منا عجينة لدنة
05-آب-2022