أعلنت المفوضية الأوروبية، يوم الأحد، عن وصول أول طائرتين من جسر جوي إنساني إلى دمشق، لنقل المساعدات الإغاثية إلى المتضررين من الزلزال الذي ضرب البلاد في 6 من شباط الجاري.
زعم النظام السوري أن كثيرا من الروابط الإلكترونية المنتشرة بعد الزلزال عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تعرض مساعدات إغاثية على المتضررين، هي روابط احتيالية تنتحل صفة حكومته، هدفها "زعزعة ثقة المواطن بالحكومة".