وصلت كلفة إقامة العائلة لليلة واحدة على الشواطئ السورية إلى نحو مليون ليرة، أي ما يعادل أكثر من 10 أضعاف راتب الموظف العادي في مؤسسات النظام، ما جعل السياحة "حلماً" لمعظم السوريين في ظل الظروف الاقتصادية المتردية.
بعد فشل حكومة النظام السوري في تحسين وضع الطاقة الكهربائية في المناطق التي تسيطر عليها، بدأت ظاهرة الأمبيرات بالانتشار في مناطق جديدة في سوريا، وسط تساؤل عن دور وزارة الكهرباء في تأمين الخدمة للمواطنين، وتخوف البعض من خصخصة هذه الخدمة.
أكدت وسائل إعلام مقربة من النظام السوري، انخفاض نسبة التخزين الإجمالي في محافظة اللاذقية إلى 67 في المئة من إجمالي التخزين الكلي لجميع سدود المحافظة والبالغ عددها 14، بسبب شح الأمطار في المحافظة خلال الموسم الجاري.
تنظّم مديرية صحة اللاذقية التابعة للنظام، ورشة لتدريب الأطباء على إجراء عمليات تجميل الوجه، بالرغم من النقص الحاد في الكوادر الطبية باختصاصات حسّاسة مثل العصبية والهضمية والجراحة في المحافظة.