بعد الدمار والموت الذي خلفه الزلزال، بات بوسع أهالي الشمال السوري أن يستعينوا بتجربتهم مع الحرب التي امتدت لعقد من الزمان بهدف التغلب على كل المصاعب التي تركها الزلزال وراءه.
اعتبر "الدفاع المدني السوري" (الخوذ البيضاء) أن التقرير الذي أصدرته منظمة "حظر الأسلحة الكيماوية" حول هجوم دوما عام 2018 "مهم" لكنه بحاجة إلى تحرك أممي مواز.
طالبت الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وبريطانيا روسيا بالكف عن حماية النظام السوري من المساءلة عن استخدامه للسلاح الكيميائي، مؤكدة على "المعلومات الموثوقة" بشأن تورط روسيا في الهجوم بالأسلحة الكيميائية على مدينة دوما في نيسان 2018.