لم ألتقِ بخالد خليفة مع أنه كان صديقاً لوالديّ، ولا أدّعي معرفته، كما فعل معظم السوريين على مواقع التواصل الذين نشروا صورهم معه، وكتبوا عن لقاءاتهم الاستثنائية به، ونعوه بكلّ الحبّ الذي يختزنونه في قلوبهم.
شيّعت العاصمة دمشق الكاتب والروائي السوري خالد خليفة في جنازة هادئة اقتصرت على أصدقاء الراحل وأقربائه وبعض محبّيه، في حين تجاهلتها وسائل إعلام النظام السوري ومنصات مؤسساته المختلفة..
شيّعت دمشق اليوم الإثنين الكاتب والروائي السوري خالد خليفة، في جنازة رتيبة وهادئة اقتصرت على أصدقاء الراحل وأقربائه ومحبّيه، وتغافلتها مختلف وسائل إعلام النظام
"القوة والبطش لا يموتان.. دم الضحايا لا يسمح للطاغية أن يموت.. إنه باب موارب يزداد ضيقا حتى يخنق القاتل". تلخص هذه الكلمات من راوية (لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة) لـ الروائي الراحل خالد خليفة، حكايتنا كسوريين