ألقت سنوات الحرب الطويلة في سوريا بظلالها على كافة فئات المجتمع التي عايشت القصف والتهجير وتأثرت بالأزمات الاقتصادية والمعيشية، إلا أن فئة الشباب دفعت الفاتورة
في هذا العالم، هناك من يقضي حياته بحثًا عن نصفه الآخر الذي يحبه؛ ليرتبط معه تحت سقف عُرِف اسمه الزواج، وهناك من يجد في الالتزام مع الآخر في علاقة طويلة الأمد رُهابا ما بعده رُهاب، ويُطلَق على هذه الحالة اسم رُهاب الزواج