الحسين

mzfr22.jpg
قبل نحو عشرين عاماً كتبتُ مقالاً عن الطائفية في سوريا التي استهدفت إرث الأمويين في عاصمتهم دمشق وقد انتشر بشكل كبير وما يزال يُقرأ حتى اليوم
23-أيار-2022