ينقسم المجتمع السوري اليوم بين كتلتين رئيسيتين: الأولى هي كتلة السلطة الانتقالية ومؤيدوها، وهي الكتلة الأكبر والأكثر قدرة على التأثير، والثانية هي كتلة الرافضين
أحيا سوريون، اليوم الأحد، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الذكرى السنوية السادسة لرحيل "حارس الثورة ومنشدها" عبد الباسط الساروت، والذي قضى متأثراً بإصابته خلال الم
في لحظة بدت وكأنها تعكس تحولاً عميقاً في استراتيجية واشنطن تجاه الملف السوري، كشف مبعوث الرئيس الأميركي إلى سوريا، توماس باراك عن وجود تفاهمات بين الولايات
لطالما كانت سوريا، بتاريخها العريق وشعبها الصلب، رمزًا للصمود في وجه العواصف، وعلى مدى عقود، عاش الشعب السوري تحت وطأة تحديات سياسية واقتصادية واجتماعية ألقت
واحدة من مجموعات فيس بوك حملت عنوان "شو رح تعمل بس يسقط النظام"، قام شخص ما باستعادتها، لتظهر بعد 14 سنة على الواجهة أمام المشتركين فيها. فنشطت من جديد
تختلف "جمهورية أحمد الشرع ورفاقه" جوهريًا عن الجمهوريات العربية التي نشأت عبر الانقلابات العسكرية في خمسينيات وستينيات القرن الماضي. فثوار سوريا (2011–2024)
ليس غريبًا أن تصاحبَ معاركَ الميدان بين المتحاربين قذائفُ لفظيةٌ موازيةٌ. وقد كانت القبائل العربية قديمًا تحتفل إذا وُلِدَ لها شاعرٌ كاحتفائها ببروز فارسٍ فيها،