لم يكن المتنبي وحده مالئ الدنيا وشاغل الناس. كان أبو العلاء المعري على الجانب الآخر لا يقلّ حضوره وانتشاره عن ذلك. لقد حاز على انشغال كبار الأدباء والمفكرين والباحثين على أي صعيد كان، أخلاقيا أم اجتماعيا أم فنيا وجماليا.
22-كانون الثاني-2022