إنتاج الكهرباء

خفضت اللجنة الاقتصادية التابعة لحكومة النظام السوري تعرفة الكهرباء للاستخدامات الزراعية من 300 ليرة سورية إلى 80 ليرة للكيلوواط، كما وحدت الكلفة للصناعيين كافة..

ارتفع اشتراك مولدات الكهرباء "الأمبيرات" إلى الضعف تقريباً في بعض أحياء مدينة حلب، حيث وصل سعر الأمبير الواحد أسبوعياً إلى 10 آلاف ليرة سورية.

أعلنت حكومة النظام السوري اعتزامها شراء عددٍ من محطات توليد الكهرباء المتنقلة، في محاولة لإيجاد حل لأزمة الكهرباء التي تعاني منها جميع مناطق سيطرة "النظام"..

حمَّل وزير الكهرباء في حكومة النظام السوري، المواطنين أسباب ازدياد ساعات التقنين الكهربائي في سوريا، والتي وصلت في العاصمة دمشق إلى أربع ساعات انقطاع مقابل ساعتين وصل.

زيادة ساعات التقنين التي وصلت إلى 20 ساعة يومياً في دمشق، دفعت السكان للبحث عن بدائل ذات جدوى أكبر من أساليب الإنارة وتوليد الطاقة التي أنفقوا عليها الأموال سابقاً لكنها لم تعد قادرة على مجاراة التقنين.