أوروبا

أعاد الوعي الحداثي في الغرب الاعتبار إلى المعرفة الناتجة عن ملاحظة غير المباركين -الإنسان العادي - لحركة المادة، وأتاح للإنسان بوصفه ذاتاً حرّة امتلاك السلطة.

منذ بضعة أعوام حدثت فعالية ثقافية في ألمانيا برعاية منظمتي سيكسيكو المغاربية والدوتشفيله عن الصورة النمطية تبحث في التصورات المسبقة التي تحملها أي جماعة عن أخرى

نعول على الديمقراطية وبها نستظل ونظلل شعاراتنا وبهديها وألقها، نواجه تسلط الفرد والديكتاتوريات المتعاقبة، بغية إزاحة كل استبداد وتفويت الفرصة على غيره.

يتسابق اللاجئون من عموم الدول التي تحكمها أنظمة تسلطية لا تقيم وزنا لحياة البشر عموما، حيث يمكن تصنيفها كدول طاردة للبشر كأحد أشكال الخلاص منهم..

ما لبث أن غزت أنماط جديدة للحياة كرستها سلطتان لا تخضع أي منهما لانتخاب في العالم؛ ولا قيمة للرأي العام حولهما؛ وهما الإعلام ورأس المال.