أزمة الكهرباء في حلب

قال مدير الشركة العامة لكهرباء حلب، محمود الأحمد، إن حوالي 40 % من محافظة حلب لا يصل إليها التيار الكهربائي إطلاقاً، بسبب تعمّد النظام البائد عدم وصل التيار

تواصل شركات الكهرباء الخاصة في إدلب أعمال تمديد التيار الكهربائي إلى أحياء مدينة حلب وجميع المناطق التي تم تحريرها حديثاً، وذلك بعد معاناة أهالي مدينة حلب

بعد إسقاط النظام السوري في حلب في 29 تشرين الثاني 2024، بدأ الناس يشعرون بتحسن الكهرباء في المدينة المهمة الواقعة في شمالي سوريا..

تعاني مدينة حلب من أزمة خدمات، حيث يجد سكان المدينة أنفسهم أمام واقع صعب يعيق حياتهم اليومية. ورغم محاولات إعادة الحياة إلى المدينة، ما تزال أزمة الكهرباء..

تكبّدت وزارة الكهرباء في حكومة النظام السوري خسائر كبيرة نتيجة للسرقات المتكررة التي طالت الشبكات في عدة محافظات، إذ بلغت قيمة المسروقات منذ بداية العام الجاري

يفتقر المصرف العقاري في محافظة حلب للعديد من الخدمات المصرفية الضرورية، بما في ذلك الصرّافات الآلية الكافية لعمليات السحب، وللكادر الوظيفي وسيارة نقل الأموال، ب

يعاني سكان مدينة حلب من استمرار أزمة الكهرباء رغم الاعتماد على نظام "الأمبيرات"، الذي كان من المفترض أن يوفر حلاً مؤقتاً للمشكلة.

أثّرت زيادة ساعات تقنين التيار الكهربائي في مدينة حلب بشكل كبير على كلفة الاشتراك في خدمة الأمبيرات، ما زاد من العبء المالي على المواطنين الذين يعانون من ظروف

رفعت "الشركة السورية التركية للطاقة الكهربائية" (STE) أسعار الكهرباء المنزلية والصناعية في ريف حلب، شمالي سوريا.

اشتكى سكان الأحياء الشرقية في مدينة حلب، من استغلال أصحاب مولدات الطاقة الكهربائية والتي تعرف محلياً بـ"اشتراك الأمبيرات"، ومن تحكم كبار مسؤولي النظام السوري به