استنكرت منظمات حقوقية، ما اعتبرته "عدم إحراز السلطات اليونانية أي تقدم" في تحقيقاتها بشأن الظروف المحيطة بحادثة غرق سفينة تقل لاجئين قبالة سواحلها، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 500 شخص، في واحدة من أسوأ كوارث القوارب في البحر الأبيض المتوسط.
تشهد السواحل السورية وسواحل البحر المتوسط في الآونة الأخيرة انحساراً ملحوظاً في منسوب المياه، الأمر الذي أثار مخاوف لدى الكثيرين من إمكانية تعرض المنطقة لأزمة بيئية.
استطاع ذوو 32 لاجئاً سورياً، أمس السبت، التواصل مع أبنائهم، بعد فقدان الاتصال بهم، منذ نحو أسبوعين، في أثناء محاولتهم العبور من ليبيا إلى أوربا عبر البحر الأبيض المتوسط.