تقود دراجتها النارية في شوارع إسطنبول، لتبيع الطعام الذي تعده في المنزل، غادة العابو "أم صبحي"، عانت مرارة الحرب واللجوء وفقدت ابنها في سجون نظام الأسد، تاركاً لها أحفاداً لتعيلهم.