فصائل المعارضة

شهدت مناطق شمالي سوريا تحركات عسكرية لافتة لقوات النظام السوري في الأيام الأخيرة، حيث ظهرت أرتال عسكرية تتجه نحو محاور القتال مع فصائل المعارضة، ما أثار تساؤلات

وسط دوامات التحليل والتكهنات، تتزايد الأحاديث في شمال غربي سوريا عن احتمال اندلاع معركة عسكرية ضخمة تخوضها فصائل المعارضة السورية ضد قوات النظام السوري، إذ يترد

ادّعى النظام السوري تعزيز نقاط انتشاره على جبهات القتال مع "هيئة تحرير الشام" في شمال غربي سوريا، وذلك في إطار رفع جاهزية وحداته للتصدي لأي هجوم محتمل على مواقع

سجّلت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقرير لها، ما لا يقل عن 206 حالات احتجاز تعسفي خلال شهر أيلول 2024..

لم تخطئ التوقّعات التي سبقت الاجتماع الموسّع للمعارضة السورية الذي عُقد في مطار ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا..

اعتقل النظام السوري قيادياً سابقاً في فصائل المعارضة بريف دمشق، رغم إجرائه اتفاق تسوية..

يخمد فتيل المواجهة على جبهات مختلفة في سوريا، ويخفت صوت المدافع وتغيب عن أجواء البلاد مشاهد الازدحام بالطائرات الحربية والمروحية كما كان عليه الحال حتى مطلع عام

زعمت وزارة الدفاع الروسية، أن الفصائل العسكرية في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، كثّفت نشاطها الاستطلاعي والتخريبي في منطقة "خفض التصعيد".

تجددت المواجهات صباح اليوم الجمعة، بين الفصائل العسكرية من جهة، وقوات النظام السوري من جهة أخرى، على محاور ريف حلب الغربي، شمالي سوريا.

أعلنت "هيئة تحرير الشام" عن تدمير مدفع لقوات النظام السوري، في ريف حلب الغربي، بالتزامن مع إسقاط طائرة مسيرة مذخرة للنظام شمالي اللاذقية.