يشهد حي القابون في العاصمة دمشق منذ أيام، عودة عمليات سرقة أنقاض المنازل من قبل مجموعات تنتشر بين أزقة الحي بلباس مدني وعسكري، يبلغ عددهم قرابة 50 شخصا.
فيما يتم، شعبياً، وعلى نطاق واسع، تحميل دول عربية مُطبّعة مع الكيان الإسرائيلي، إلى جانب الدعم الغربي اللامحدود، خاصة، الأميركي، مسؤولية الجرائم التي يرتكبها الكيان ضد أهالي غزة
لعل ثاني ما يوحد سياسات الأطراف المتصارعة في الشرق الأوسط هو الجرأة في تنفيذ التغيير الديموغرافي، عبر سياسات وأدوات تنفيذ غاية في التطرف والقسوة، ليكون العنف هو أول ما يوحد أنظمة الشرق الأوسط.
في سياق تهديداته المستمرة، صعّد رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خطابه بقوله: "العملية العسكرية التي ستقوم بها قواتنا في قطاع غزة هدفها تغيير خريطة فلسطين والقطاع وتغيير وقائع الشرق الأوسط"، وعلى الرغم من تقليل الأطراف الإقليمية من أهمية ه
تركّز الدعاية الإسرائيلية، وعلى لسان رئيس الحكومة الأكثر عنصريَّةً وتطرُّفًا في تاريخ دولة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بعد عملية "طوفان الأقصى"، على حركة حماس؛ لشيطنتها
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، اليوم الخميس، تقريرها السنوي الثامن عن أبرز انتهاكات القوات الروسية منذ بدء تدخلها العسكري في سوريا في 30 من أيلول 2015، مشيرةً فيه إلى مقتل 6954 مدنياً بينهم 2046 طفلاً و1246 حادثة اعتداء على مراكز حيوية مدنية
ما لبثت كثير من العائلات المهجّرة أن استقرّت في مدينة أو منزل، بعد تهجيرها من مواطنها الأصلية، حتى جاء الزلزال المدمّر ليعيدها إلى نقطة البداية من حيث الاستقرار، وباتت تعرّف عن مصيرها ومستقبلها بـ"المجهول"..
فررتُ فرار موسى إلى مدين، لكن من غير وكز أو لكز، هربت ليس خوفًا من البراميل، وإنما خشية الموت تحت التعذيب، هي كلمات نطقتُ بها أظهرت بها خلافي مع الفرعون
حذر المجلس الإسلامي السوري، اليوم الإثنين، من خطورة موجات التهجير التي يتعرض لها السوريون، مشيراً إلى أنّها استمرار في مخطط "تغيير ديموغرافيّة سوريا وهويّتها".