انخفض إنتاج المداجن في شمال غربي سوريا لأكثر من النصف بسبب انتشار الأمراض الموسمية مع دخول فصل الشتاء، ما تسبب بتضاعف أسعار البيض ليصل إلى أكثر من 3 دولارات أميركية.
تواصل أسعار الفروج ومنتجاتها ووجباتها ارتفاعها في الأسواق السورية بعد فشل تطبيق الوعود التي تقدمت بها حكومة النظام السوري، لتتقدم حالياً بالعذر الوحيد ألا وهو ارتفاع أسعار الأعلاف وانخفاض إنتاج الذرة الصفراء محلياً، وارتفعت أسعار الدواجن...
بلغ سعر صحن البيض في محافظة اللاذقية نحو 60 ألف ليرة سورية، ليصل سعر البيضة الواحدة إلى 2000 ليرة، ما جعل المادة تغيب أيضاً عن موائد العائلات في المحافظة إلى جانب العديد من المواد الغذائية الأساسية الأخرى
تواصل أسعار المواد الغذائية عموماً واللحوم بصورة خاصة ارتفاعها رغم تراجع حركة الشراء، بل وانعدامها في مختلف مناطق سيطرة النظام السوري وخاصة في العاصمة دمشق.
انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي في سوريا، خلال الساعات القليلة الماضية، تدوينة تقارن الأرباح من تربية 5 دجاجات براتب الموظف الذي يصل وسطياً إلى 120 ألف ليرة (ما يعادل 15 دولاراً)، وأثارت التدوينة عاصفة من السخرية وتحولت إلى مادة للتندر من الأوضاع
تشهد أسواق العاصمة السورية دمشق إقبالاً ضعيفاً على شراء المواد الغذائية والمستلزمات المتعلقة بشهر رمضان، حيث بلغ سعر البيضة الواحدة 800 ليرة سورية، في وقت تعاني فيه الكثير من الأسر من ارتفاع تكاليف المعيشة.