يشهد قطّاع التعليم في مناطق سيطرة "هيئة تحرير الشام" في إدلب وريفها تقلّبات كثيرة، منذ سنوات، بدأت منذ توغّل شخصيات محسوبة على "الهيئة" داخل مديرية التربية..
يحاول الأستاذ مفيد عرنوس تطوير العملية التعليمية بالمدرسة وجعلها أكثر متعة من خلال تحويل النفايات إلى أبجديات وأرقام ومجسمات متنوعة مثل السيارات والبيانو
أعلنت مديرية التربية والتعليم في محافظة إدلب، عن افتتاح مدرستين للمتفوّقين، في مركز مدينة إدلب، وهي الخطوة الرسمية الأولى من نوعها في منطقة شمال غربي سوريا.
في وقتٍ أوشكت فيه الصفوف الانتقالية على الانتهاء من امتحانات الفصل الدراسي الثاني، يتجهّز الطلبة الجامعيون في منطقة شمال غربي سوريا لخوض غمار الامتحانات.
مع بداية العام الدراسي 2022 - 2023 وزعت مديريات التربية والتعليم في المجالس المحلية، بمنطقتي العمليات العسكرية التركية، (درع الفرات) و(غصن الزيتون)، في ريفي حلب الشمالي والشرقي مناهج دراسية جديدة على الطلاب والطالبات، في مختلف المراحل التعليمية
أثار اللباس المدرسي الذي طرحته "حكومة الإنقاذ" في إدلب موجة من الانتقادات والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي مع انتشار الصور الأولى لمجموعة من التلاميذ يرتدونه.
صباح الأحد الفائت، ثاني أيام العام الدراسي، كان مختلفاً لدى مروة عوض، إذ بانتظارها، غمار إنساني، كانت قد بدأته قبل شهرين، في مدرسة موجّهة لمصابي الحرب من الأطفال في مدينة إدلب شمال غربي سوريا..
أطلق متطوعون وناشطون في المجال التعليمي حملة جمع تبرعات قبيل انطلاق العام الدراسي القادم، تستهدف الطلاب المنقطعين دراسياً والمعلمين المتطوعين، من خلال افتتاح معاهد خاصة تستقبل هاتين الفئتين، لتدارك التدهور في العملية التعليمية من جراء تراجع المنح