بدا الأمر وكأن شيئاً لم يكن، إذ في أيار من هذا العام، رحب الرؤساء والقادة العرب بعودة الديكتاتور بشار الأسد إلى حظيرة القمة العربية بعد طول عزلة، واستكملوا المشهد بقبلاتهم الأخوية وأحضانهم الدافئة التي وزعوها عليه، إلى جانب السجادة الحمراء مجازاً الت
اتهمت رئيسة لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني، أليشيا كيرنز، رئيس النظام السوري بشار الأسد باستخدام الكبتاغون كوسيلة للابتزاز وتحقيق مصالحه، مطالبة بعدم السماح لهذه الحبوب المخدرة بالوصول إلى المملكة المتحدة.
أكدت وكالة "أسوشيتد برس" الأميركية في تقرير لها أمس، أن الولايات المتحدة الأميركية منعت الحكومة العراقية من الوصول إلى احتياطاتها بالدولار الموجودة في البنك المركزي الأميركي، بسبب تهريبه إلى سوريا والعراق.
في شوارع ومدن محافظة درعا هنالك ما يذكرنا ببدايات الثورة السورية التي قامت في آذار 2011، وذلك بعدما خرج معارضو الأسد من جديد ضده قبل أيام قليلة في احتجاجات أنشدوا فيها أغاني الثورة وحملوا علمها الذي بات يمثل سوريا، كما هتفوا في مدينة جاسم خلال هذا ال
منذ عام 2016، تحولت الطرق البحرية الواقعة شرقي البحر المتوسط، وخاصة سواحل سوريا ولبنان إلى طرقات بديلة أمام عمليات الإتجار بالمخدرات وتهريبها، وعلى رأسها الحشيش، والكبتاغون.