المحاصيل الزراعية

بالرغم من تجارب الأزمات السابقة المرافقة لغلاء أسعار مواد البطاطا والبصل والثوم والبندورة أيضاً نتيجة تصديرها إلى خارج البلاد

تسبّب سوء الأحوال الجوية التي تشهدها مختلف المناطق السورية، بتراجع كمية المحاصيل الزراعية بشكل عام، وارتفاع أسعار الخضراوات الواردة

يشتكي العديد من المزارعين من عدم فاعلية أنواع كثيرة من المبيدات الحشرية المنتشرة في الأسواق السورية، مطالبين "وزارة الزراعة" بالتدخل إزاء هذا الموضوع وفرض

شهدت أسعار الخضروات في مدينة دمشق ارتفاعاً جديداً، نتيجة تراجع الكميات القادمة من منطقة الساحل السوري التي تعرضت لمنخفضات جوية خلال اليومين الماضيين.

توقّفت "الإدارة الذاتية" العاملة في مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية - قسد"، عن توزيع مخصّصات المزارعين من مادة المازوت للمحاصيل الصيفية منذ قرابة شهر، ما يهدّد بتلف العديد من المحاصيل في محافظة الحسكة..

يتحسر المزارع وليد (55 عاماً) على ما أنفقه من مال للعناية بموسم التوت هذا العام، فمن جهة رش المبيدات الحشرية على الأقل، بلغت كلفة الرشة الواحدة نحو مليون ونصف المليون ليرة سوريّة..

أعلنت مديرية الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) استعدادها للمشاركة في إخماد حرائق المحاصيل الزراعية وحماية الأمن الغذائي للسكان في مختلف المناطق السورية.

يواجه المزارعون في منطقة ريف حلب الشمالي والشرقي، تحديات كبيرة نتيجة شح الهطولات المطرية المعتادة خلال فصل الشتاء، حيث انخفضت إلى مستويات قياسية خلال الأعوام الزراعية الماضية، ما ساهم في تراجع إنتاج مختلف أنواع المحاصيل الزراعية، فضلاً عن تأثرها بموج

كشف عدد من المزارعين في حماة ومنطقة الغاب، أنهم أقلعوا عن زراعة المحاصيل الاستراتيجية، واتجهوا لزراعات أقل كلفة وأكثر مردودية.

كان ضخّ المياه إلى قناة الري الإسمنتية في سهل "الروج" بريف إدلب الغربي، لساعات قليلة قبل أيام، محبّطاً لدى مزارعي السهل، في وقتٍ عقدوا آمالهم على عودة ضخ المياه لتنشيط نشاطهم الزراعي وإحياء المحاصيل النوعية، التي عرفت بها المنطقة على مر السنوات..