كشفت وزارة التربية والتعليم في حكومة النظام عن وفاة 142 مدرساً وتضرر 700 مدرسة من جرّاء كارثة الزلزال، مؤكدة على أن الدوام المدرسي للطلاب مستمر، ولا يوجد أي تغيير في الموعد المحدد لامتحانات الشهادتين.
طالبت "هيئة التفاوض السورية" الاتحاد الأوروبي بزيادة الدعم الإنساني، ولا سيما في قطاع التعليم، مؤكدة على أهمية الدور الأوروبي في دعم السوريين، وفرض الحل السياسي.
لم يكن تأثير الحرب في سوريا فقط على الجوانب الإنسانية والاقتصادية، بل طالت التعليم، والتي ركز النظام السوري على استهداف المنشآت التعليمية والخدمية في محافظة إدلب، مما تسبب بتدمير المئات من المدارس وأخرجها عن الخدمة، فضلاً عن حركات النزوح والتهجير الت
احتلت مدارس السويداء عدد الإصابات الأعلى المثبتة لفيروس كورونا، والمقيدة في سجلات مديرية الصحة التابعة للنظام، بعد توثيق 14 حالة من الكوادر التعليمية والطلاب.
أعلنت السلطات الأسترالية أنها ألغت أربع اتفاقيات وصفقات كانت قد أبرمتها سابقاً مع سوريا وإيران والصين، لأسباب تتعلق بـ "انتهاك المصلحة الوطنية الأسترالية".