لا أدري إن كانت سجون "الغولاغ السوفياتي"، أو"كارانديرو البرازيلي"، أو"كامب 22 كوان لي الكوري الشمالي" أو"لاسابانيتا الفنزويلي" أو"درابشي الصيني" التي عُرفت بسمع
رافق عملية إطلاق النظام السوري سراح بضع مئات من الموقوفين والمعتقلين، منذ 1 أيار الجاري، ضجيج إعلامي واضح، تمثل في إتاحة المجال لتجمعات بشرية ضخمة وسط دمشق، لذوي معتقلين في سجونه، بانتظار الإفراج عن دفعات جديدة من المعتقلين
"منذ اللحظة التي سمعت فيها بالخبر، فقدت أعصابي ولم أستطع التوازن لفترة من الوقت، بكيت ودعوت كثيراً ليكون ولدي من بين المفرج عنهم"، يقول أبو لقمان، من سكان مدينة دمشق، بعد أن انتشرت أنباء إفراج النظام السوري عن معتقلين ممن يحاكمون بتهم "الإرهاب".
لم يكن عيسى أستاذ المرحلة الابتدائية النموذج الوحيد لأولئك الذين كظموا سخطهم فاستحالوا مرضى نفسيين يجوبون الشوارع تارة، ويلقون خطبهم على العابرين تارة أخرى
أفادت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا" في تقرير، أمس الخميس، بأن الأجهزة الأمنية التابعة لنظام الأسد تواصل اعتقال عائلات فلسطينية بأكملها منذ بداية الثورة السورية في العام 2011 وحتى الآن.
أعلن رئيس فرع مكافحة جرائم المعلوماتية التابعة للنظام لؤي شاليش، أن الرموز التعبيرية أو (الإيموجي) يمكن أن تورط صاحبها في ما يعرف بـ"الجريمة الإلكترونية" في حال استخدمها بطريقة غير صحيحة، ويمكن وصفها بالجريمة مثل السب والقذف والتحرش، وصولاً إلى..
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إنَّ نظامَ الأسد أفرج عن 81 شخصاً بموجب "مرسوم العفو" رقم 13 الصادر في أيار 2021، واعتقل ما لا يقل عن 176 آخرين منذ صدور المرسوم.