يفكّر كثيرون من مالكي السيارات والتكاسي في مناطق سيطرة النظام السوري، ببيع هذه السيارات أو تأجيرها، بعدما أصبحت عبئاً عليهم، بسبب ارتفاع تكاليف تشغيلها، نظراً
اتّبع عدد من سائقي السيارات في مناطق سيطرة النظام السوري حيلاً ووسائل مختلفة، خلال الآونة الأخيرة، بهدف توفير البنزين، إلا أن بعض هذه الحيل خطرة جداً وقد تودي بحياة السائق والركاب..
شهدت السوق السوداء بمحافظة حماة نشاطاً ملحوظاً في بيع مادة البنزين، متجاوزاً ما قيمته مليارا ليرة سورية في اليوم الواحد، بحسب ما أفاد العديد من مالكي السيارات في المحافظة
رفعت محافظة حلب أسعار مبيع أسطوانة الغاز في المدينة والريف بحجة ارتفاع أجور النقل، كما أعلنت عن رفعها لأجور عدادات التكاسي في المدينة ليصبح الحد الأدنى 4 آلاف ليرة.
تعيش منطقة إدلب الخاضعة لسيطرة حكومة الإنقاذ الذراع المدني لـ"هيئة تحرير الشام" منذ أكثر من 10 أيام أزمة نقص حاد في مادة البنزين، وسط مخاوف من أصحاب السيارات والآليات من تفاقم الأزمة واحتكار التجار والكازيات للبنزين ورفع أسعاره، دون أن تقدم "حكومة ال
خفّضت شركة "محروقات" التابعة لحكومة النظام السوري، يوم الإثنين، المخصصات المدعومة لبنزين "أوكتان 95" على بطاقات السيارات الخاصة إلى 30 ليتراً أسبوعياً.
في 22 من حزيران 2023، أصدرت وزارة النفط التابعة لحكومة النظام السوري قراراً يقضي بإصدار بطاقات مسبقة الدفع مقومة بالدولار لتعبئة البنزين للمغتربين السوريين والسياح العرب والأجانب القادمين إلى الأراضي السورية بكمية 200 لتر