في خضم تزايد الخطاب العنصري والحوادث الناجمة عنه ضد اللاجئين والأجانب عموماً، استوقفتني كما الكثيرين حادثة الاعتداء على فتى يمني من قبل عشرات الأشخاص الأتراك مطلع آب/أغسطس الجاري
يسارع سوريّون في مختلف مدن ألمانيا كما باقي دول العالم التي تضم جاليات سوريّة إلى جمع التبرعات للمتضرّرين من الزلزال المدمّر، الذي ضرب مناطق جنوبي تركيا وشمالي سوريا، فجر الإثنين الفائت..
على هامش زيارته لواشنطن في السابع عشر من الشهر الجاري، التقى السيد مولود جاويش أوغلو وزير الخارجية التركي بوفد من الجالية السورية في الولايات المتحدة الأميركية
بعد مضي عشر سنوات على الحرب والشتات الذي طال ملايين السوريين والذي أحالهم إلى نازحين ولاجئين في أصقاع الأرض، يتبادر سؤال مهم يجول في خاطر معظم السوريين، ما الذي حققته المنظمات والجمعيات والجاليات التي من المفترض أن تمثل أبناء الجالية
استطاع عدد كبير من السوريين والسوريات الأميركيين أن يجمعوا أنفسهم وأن ينسقوا جهودهم منذ الأشهر الأولى للثورة، فشكلوا بداية مجموعات لا بأس بها تحت عناوين العمل الإغاثي.