أفادت مصادر خاصة لـ موقع تلفزيون سوريا بأنَّ أسماء الأسد كانت وراء إلزام مستثمري الأمبيرات بسعر رسمي للكيلو واط الساعي، والذي حددته محافظة ريف دمشق بـ 7500 ليرة
قالت مصادر في القطاع السياحي بمناطق سيطرة النظام السوري، إن هناك تأثيرات سلبية كبيرة بسبب رفع أسعار الكهرباء للخطوط المعفاة من التقنين، على القطاع السياحي.
استبعدت مؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء التابعة للنظام السوري، تحسّن واقع الكهرباء خلال عطلة عيدي الميلاد ورأس السنة الميلادية، مبررة ذلك بأنّ "التوفير في التيار لن يكون كبيراً على اعتبار أن الكثير من المؤسسات الحكومية غير مشمولة بالعطلة"..
عجز النظام السوري عن تأمين متطلبات الحياة اليومية للشعب؛ فأصبحت الكهرباء حلماً يراه السوريون نصف ساعة مقابل خمس أو ست ساعات انقطاع، في الأحوال العادية ما لم تكن هناك أعطال.
انخفضت كمية التغذية الكهربائية في أحياء مدينة حلب، الخاضعة لسيطرة النظام السوري، لتقتصر على ساعتين فقط خلال 24 ساعة، بالتزامن مع كثرة الأعطال، رغم إدخال حكومة النظام مجموعتي توليد في المحطة الحرارية بالمدينة للخدمة.
يعاني سكان ريف حلب الشمالي والشرقي من الانقطاع المتكرر في التيار الكهربائي لساعات طويلة، في حين تشير شركة "AK ENERGY" للطاقة الكهربائية إلى وجود مبررات لهذا الانقطاع.