ارتفعت أسعار ألبسة العيد في أسواق حلب بنسبة 50% مقارنة بالعام الماضي، في حين يراهن التجار على الحوالات الخارجية التي تصل إلى بعض الأهالي مما ينعش حركة السوق
خلال عيد الفطر الفائت وخلال زيارة القبور حسب العادات والتقاليد المتوارثة لدى أهل دمشق، تفاجأ بعضهم بأن قبور ذويهم تغيرت أشكالها أو تم بيعها لأشخاص آخرين
ينتشر الباعة الجوالون خلال فترة العيد في كثير من الحارات الشعبية خاصة أنهم يعتبرون أيام العيد موسماً ربحياً بالنسبة لهم على اعتبار أن الأطفال يتوافدون للشراء منهم، ولكنهم يبيعون منتجاتهم بأسعار رخيصة قد تكون غير موثوقة.
شهدت معظم متنزهات وحدائق دمشق إقبالاً واسعاً من السكان للاستمتاع بعطلة عيد الفطر المبارك، خصوصاً مع ارتفاع أسعار المطاعم بشكل كبير جداً مع الأزمات الاقتصادية المتراكمة التي تعاني منها مناطق سيطرة النظام السوري.