نظّم العشرات من مهجّري درعا البلد وقفة احتجاجية في مدينة الباب بريف حلب الشرقي، مطالبين بالإفراج عن أبناء عائلات درعا البلد المحتجزين داخل أحد مساجد المدينة ومنحهم حرية التنقّل.
"وقت اللي طلعنا من تدمر كأنها طالعة أرواحنا يعني لو الواحد ميت ببلده ولا طالع"
هُجّر أكثر من 5 مرات ويعيش في منزل مقصوف آيل للسقوط
من قصص الألم والتهجير السورية
توسعٌ عمراني، وحركةُ بناءٍ غير مسبوقة في الأبنية السكنية الطابقية والأسواق بريف حلب الشمالي، مع ارتفاع أعداد السكان بسبب حملات التهجير والنزوح التي شهدتها البلاد خلال الأعوام الماضية، التي جعلت من ريف حلب مقصداً لهؤلاء الهاربين من بطش آلة النظام