مما لا شك فيه؛ أن خطط إنجاز حل في سوريا مرتبط بشبكة المصالح الدولية المتقاطعة والمتناحرة فيها؛ التي حرصت على الإبقاء على حالة عدم الحسم سعيا للوصول إلى توافقات
شدد المؤتمر الرابع لمجلس سوريا الديمقراطية في بيانه الختامي أنه من "حق أي قوة سورية عقد اتفاقات سياسية أو ثقافية أو تدريبية في سياق تبادل التجارب مع قوى غير سورية".
اعتمدت "الإدارة الذاتية" لشمال وشرقي سوريا، "عقدا اجتماعيا جديدا" نص على تغيير اسم "الإدارة الذاتية لشمال وشرقي سوريا" إلى " الإدارة الذاتية الديمقراطية لإقليم شمال وشرقي سوريا"، معلنة سوريا "جمهورية ديمقراطية" بخطوة تهدف لفرض أمر واقع