أبدى عدد من الأهالي في مناطق سيطرة النظام السوري استياءهم من رفع أسعار الاتصالات والإنترنت، في ظل أزمة معيشية خانقة مستمرة منذ سنوات، ما دفع بالعديد منهم للاستغناء عن الهواتف الخليوية، أو استخدامها للرد على الاتصالات فقط.
قالت مصادر في شركتي الاتصالات الخلوية (سيريتل وMTN) إن "رفع أجور الاتصالات في سوريا بات ضرورياً"، وذلك في تصريحات تزامنت مع ضعف في جودة الاتصالات والإنترنت على الشبكتين وانقطاع البث عن كثير من المناطق.