قُتل اليوم الأحد طفل وأُصيب آخرون بقصف جوي على بلدة جنوبي إدلب، وذلك بعد يومين من مكالمة هاتفية جمعت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، وتحذيرات أنقرة من "نتائج وخيمة للغاية" لأي هجوم على المحافظة.
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الجوية للطيران الحربي الروسي وإلقاء البراميل المتفجرة على ريف إدلب الجنوبي اليوم السبت، إلى 18 قتيلاً قضى معظمهم في بلدة بليون.