عاد الهدوء جزئياً إلى محافظة إدلب شمالي سوريا، بعد ستة أيام من التصعيد من قبل روسيا والنظام السوري، عبر الطائرات الحربية، والقصف المدفعي والصاروخي، ما أودى بحياة نحو 50 شخصاً، وإصابة العشرات بجروح، فضلاً عن إجبار عشرات الآلاف على ترك منازلهم والتوجه
11-تشرين الأول-2023