لا فائدة من مواربة الخطاب مع إسرائيل، إذ ينبغي على المرء أن يقول لإسرائيل بكل صراحة بأن روسيا لن تتقبل فكرة توريد السلاح لأوكرانيا، وفي حال تجاوزت إسرائيل الخط الأحمر، عندها ستترتب على ذلك عواقب في سوريا.
منذ عام 2015، أحجم كل من الأردن والنظام السوري وروسيا والولايات المتحدة عن نسب مسؤولية هذا المخيم له، ما أدى إلى عدم اتخاذ أي إجراء حياله طوال فترة طويلة من الزمن، على الرغم من الظروف الإنسانية القاسية التي يعيشها ذلك المخيم.