كشفت مصادر دبلوماسية عربية لـ"تلفزيون سوريا"، أن لجنة الاتصال العربية أبلغت النظام السوري بإيقاف الاتصال معه، إلى حين تقديمه رداً على المبادرة العربية للحل في سوريا.
أكد رئيس الوزراء القطري وزير الخارجية، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن موقف بلاده من التطبيع مع النظام السوري لم يتغير، إذ لا يمكنها التسامح مع مجرم حرب مثل بشار الأسد.
بدا الأمر وكأن شيئاً لم يكن، إذ في أيار من هذا العام، رحب الرؤساء والقادة العرب بعودة الديكتاتور بشار الأسد إلى حظيرة القمة العربية بعد طول عزلة، واستكملوا المشهد بقبلاتهم الأخوية وأحضانهم الدافئة التي وزعوها عليه، إلى جانب السجادة الحمراء مجازاً الت