غالبا ما يتم ربط الثورة السورية، بالشباب بكونها حققت شيئاً خارج عن الحسابات السياسية، التي ترسمها المدرسة الواقعية في العلاقات الدولية مشكلةً صوراً أقرب إلى الواقع الذي يتحرك به العالم.
تتعمق الهوّة بين المعارضة السورية الرسمية "التقليدية" والشباب السوري، مع مرور الوقت. الأمر غير المرتبط بالزمن بحد ذاته بل بانعدام مبادرات الحوار من قبل المعارضة.