في ظل موجة التطبيع العربي الأخيرة تجاه نظام الأسد، كان تركيز المراقبين عموماً والسوريين بوجه خاص، يتوجه نحو المملكة العربية السعودية لجهة طبيعة التحولات في موقفها تجاه نظام الأسد
كشف موقعا "إكسيوس" الأميركي و"غلوبس" الإسرائيلي وجود اتصالات متقدمة تقودها إدارة بايدن بشأن التطبيع بين السعودية وإسرائيل، وسط شروط طلبتها الرياض لصالح القضية الفلسطينية مقابل التطبيع "بمستوى منخفض".