أبقت إدارة الرئيس جو بايدن المئات من الجنود الأميركيين في مكانهم بسوريا دون وضع أي مخططات سياسية كبرى بشأنهم، حتى في الوقت الذي تصعد فيه كل من روسيا وإيران وتركيا في هذا النزاع الذي يمتد لأمد طويل.
كل يغني على ليلاه، هذا ما أفرزته قمة طهران الروسية التركية الإيرانية نعم هناك بيان ختامي مشترك لكن لا جديد فيه، نعم هناك استمرار لاتفاق أستانا لكن لا جديد فيه