التدخل الروسي المتواصل منذ 30 أيلول/سبتمبر عام 2015 حتى اليوم، كان يحتاج إلى قاعدتين وفق ما عمل عليه الرئيس فلاديمير بوتين، الأولى قاعدة عسكرية والثانية شعبية ودينية
أتحفنا الرئيس الفرنسي ماكرون قبل أيام باستعراضه سياسة فرنسا بدعم مدارس مسيحيّي الشرق، أمام حشد ضمّ مئة وخمسين مدعوّاً في قصر الإليزيه من المدافعين عن الأقليّة المسيحية هناك