يعمل بائعو نبتة "الآس" في دمشق وريفها على تجهيز الكثير من أغصان تلك النبتة دائمة الخضرة، حيث يحرص سوريون على شرائها لتزيين قبور ذويهم في أوّل أيام العيد..
تأخذ ربّات المنازل على عاتقها تلبية شهوات أطفالها الصائمين في رمضان وتحضير وجباتهم المفضلة على مائدة الإفطار، إكراماً وبراً لطاعتهم، وكثيراً ما تفطر الأسرة
أصدر مجلس محافظة ريف دمشق، قبل أيام، تعميماً يقضي بفرض رسوم "إشغال" لساحات العيد في مختلف المدن والبلدات. ونص تعميم المحافظة على تكليف المجالس البلدية وأقسام الشرطة في المدن والبلدات، بتنظيم أماكن مخصصة لألعاب الأطفال المتحركة والثقيلة
مع اقتراب عيد الأضحى، يبدأ بعض السوريين في التحضير لاستثمار أعمال برأس مال بسيط، فمنهم من يقوم بطلب كمية من الآس مسبقاً من الموردين ليبيعها، ومنهم من يقوم بحجز مكان لبسطته في إحدى ساحات العيد ليبيع عليها الأكلات الشعبية